لم تشأ طفلة صينية لم تتجاوز من العمر 9 سنوات أن تترك شقيقها الأكبر يُحرم من فرصة التعليم بسبب إعاقته، لذلك قررت أن تحمله على ظهرها بشكل يومي إلى المدرسة.