العالم – باختصار
أظهرت تفاصيل عملية التسليم التزام المقاومة بالقانون الدولي والقيم الوطنية والدينية.
ما قامت به المقاومة كان على عكس الممارسة الإسرائيلية النازية بحق الأسرى الفلسطينيين.
عملية التسليم تمت بشكل مهني ودقيق مما أثار إعجاب المراقبين الدوليين.
المشهد كان رسالة للعدو الصهيوني بأن المقاومة ما زالت قوية وقادرة على تنفيذ عملياتها بكل حرفية.
العملية كانت تعبيرا عن الالتحام بين الشعب الفلسطيني والمقاومة.
الالتفاف الجماهيري حول المقامة يؤكد على أن "اليوم التالي" سيكون بيد الفلسطينيين أنفسهم.
المقاومة أرادت أن تظهر حالة السيطرة والانتشار الكبير لعناصرها والوحدة بينها.
الرسالة المهمة كان الشعار الذي وضعته المقاومة على المنصة وهو "الصهيونية لا تنتصر".
إختيار "ميدان فلسطين" له رمزية حيث كانت قوات الاحتلال قد دخلته بدباباتها.
عملية التسليم تضمنت أيضا إبراز صور "مجرمي الحرب الصهاينة".
وفي هذا إشارة إلى أن "إسرائيل" ارتكبت ضد الإنسانية وأن هذه القضايا يجب أن تتابع دوليا.
مقاتلوا حماس حمل بنادق "تافور" الإسرائيلية وهو ما يحمل دلالات أن المعركة لم تحسم بعد.
خبراء: عمليات التبادل أوصلت رسالة إلى الداخل الإسرائيلي بأن حماس باقية في غزة.
المقاومة الفلسطينية تمكنت من الحفاظ على قوتها ما أثار حالة من الذهول في أوساط الصهاينة.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..