عاد التناغم بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في ما يخص سياستهما إزاء روسيا، التي صنفتها إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إلى جانب الصين، على رأس قائمة تحدياتها.