لم يكن سهلا أو سريعا انتشار المسيحية في حمص في ظل الإمبراطورية الرومانية واعلان الحاكم اضطهاد كل من يتبع الدين المسيحي ويترك عبادة الأوثان. ومع ذلك يعود دخول المسيحية إلى حمص إلى أوائل القرن الأول الميلادي.