بعد عقود من معاناة البشر على توفير الدم اللازم لحالات الطوارئ، كشف علماء أنهم نجحوا في تطوير "دم اصطناعي" داخل المعامل، يمكن نقله إلى المحتاجين بصرف النظر عن فصائل دمائهم.
يمكن أن تؤدي التجارب الرامية إلى إعادة إحياء الأدمغة الميتة إلى تقييد البشر في "الجحيم الحي" الأبدي وتعريضهم لخطر مواجهة "مصير أسوأ من الموت".