لم يراع جيش الاحتلال حرمة شهر رمضان، وواصل ارتكاب المجازر الدامية في قطاع غزة، التي أوقعت عشرات الشهداء الجدد، كما أعلن عن تقسيم القطاع إلى جزأين، واحد شمالي وآخر جنوبي.