عندما يمسك الشاب العراقي الكفيف مصطفى عزيز جزءا من محرك سيارة، عهد إليه أحد الزبائن بإصلاحها، ويهزه بيده، يكتشف بسرعة ما ينبغي عليه القيام به لإصلاح العطل.