احتلت مجموعة من الثيران والأبقار بلدة بريطانية شرق يوركشاير مروعة السكان، وتسببت في حدوث فوضى كبرى بتجولها في الشوارع واقتحام حدائق المنازل بعد هروبها من حقل قريب.
صدق أو لا تصدق، أقر العلماء أن للبقر لهجات مختلفة في حوارها تختلف بإختلاف المكان الذي ترعرت فيه ويميل بعض العلماء إلى تسميتها بلغات مختلفة عوضا عن لهجات.