هذا العنوان ليس مريحا على الأقل على المستوى الشخصي، لأنه يشي بالقطع في منطقة لا تكف عن الحركة والدوران، ولكنه قطع بدافع اللحظة الذي تذوب فيها الفواصل بين الحالة الشعورية والمنطق التحليلي.
ذكرت مصادر متطابقة أن أبو الفرج المصري، وهو القيادي البارز في جبهة “فتح الشام”، قتل ظهيرة اليوم، الاثنين 3 تشرين الأول، بغارة جوية استهدفت سيارته بريف إدلب.