نحن نجيد التشنيع على المختلف ونصر على ابتكار مخالفين بوضع أنفسنا معيارا للحق والباطل ثم نصنف الآخرين بهذا المعيار وكأننا نطالب كل من على ظهرها بأن يكون نسخة مطابقة لنا.