ربما يكون المفتاح بالنسبة للكثيرين شيء عادي.. ولكن بالنسبة للفلسطيني فإن المفتاح يختزل قصه حبه وعشقه وتعلقه بوطنه ومنزله وحتى بحلم العودة.. ومن هنا بدأت الحكاية.