العالم – غرافيك
وأصبح عرفا وتقليدا أن تتوارث العائلات الفلسطينية مفاتيح العودة رغم أن البيوت تهدمت، حيث يشكل المفتاح رمزا مقاوما ونضاليا للعودة، وهو الشاهد على امتلاك عائلة صاحبه منزلهم هناك في حيفا.
فالمفتاح للفلسطيني ليس مجرد شيء مادي بل هو رمز للحق والكرامة والانتماء للتراب الفلسطيني.. لم يتأثر بالوعود أو المؤامرات، هو الشاهد والرمز.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..