يمكن أن تلعب البراكين دورا رئيسيا في إبقاء المناخ تحت السيطرة، ويعتقد العلماء أن هذه التقنية يمكن استخدامها في المعركة ضد الاحتباس الحراري.
سيصل المحيط العالمي إلى الحد الأقصى من التحمض، بحلول عام 2100، مما سيؤدي إلى اختفاء النظم الإيكولوجية البحرية.