رفضت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) الإجابة على أي سؤال بشأن إطلاق قمر اصطناعي عسكري سري، ما زاد الغموض حول مصير القمر الذي بلغت كلفته نحو مليار دولار.