لبنان ما زال معرضا لعمليات ارهابية
الأربعاء ١٤ فبراير ٢٠١٨ - ٠٥:٥٦
في خضم التطورات الاقليمية الكبرى التي تضغط على الساحة اللبنانية وعلى رأسها مسألة اسقاط الطائرة الاسرائيلية والتداعيات التي يمكن ان تحدث انعكاساً على لبنان، وفي الوقت الذي وقع فيه لبنان عقود الشركات الاجنبية لاستخراج النفط والغاز وصولاً الى الاستحقاق النيابي القريب. في هذا الوقت يعود مخيم عين الحلوة الى واجهة الاحداث من باب الاشتباكات الاخيرة التي حصلت في داخله بين حركة فتح ومتشددين وقضية عودة ارهابيين تابعين للمنظمات التكفيرية الى الداخل اللبناني واسقاط الجيش اللبناني لعمليات ارهابية كانوا يعدون لها في لبنان.