لم تقتصر حالة الارتباك في طرابلس جراء التفجيرين الإرهابيين اللذين استهدفا مسجدي "التقوى" و"السلام" على الأجهزة الإغاثية فحسب، بل انسحبت على الأجهزة القضائية والأمنية.