اتهم مسؤول سياسي في الجزائر، ما وصفها بـ"القوى المعرقلة"، التي تضم لوبيات إدارية ومجموعات مصالح ونفوذ، بمحاولة إفشال المشروع السياسي والاقتصادي للرئيس عبد المجيد تبون.