سجّلت شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تراجعا كبيرا في تموز/يوليو، إذ انخفضت نسبة الراضين عن اداء الرئيس الجديد بنسبة 10 نقاط مئوية من 64% الى 54%.