على الرغم من الإعلان عن وقف تنفيذ مخطط الضم في أعقاب التوقيع على ما أطلق عليه كيان الاحتلال “اتفاقات إبراهام” أو بمعنى أدق اتفاقيات الخيانة العربية فإن الواقع يشير إلى غير ذلك،