استعانت سلطات أستراليا بوحدات من الجيش حتى تخفف من حدة الكارثة الناجمة عن الفيضانات، بعد غرق بيوت ومدارس ومطارات، شمال شرقي البلاد، مما اضطر مئات السكان إلى الفرار.