أدى إعلان ترويجي لشركة مايونيز روسية إلى خلق أزمة سياسية حادة في جورجيا بعد ظهور المتحدثة باسم وزارة الدفاع الجورجية والمتحدثة باسم الرئاسة ومسؤولين أخرين في الإعلان.