كشف منتج الفيلم المسيء للرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) الهولندي أرنود فاندور، أن لوبيا أمريكيا إسرائيليا شجعه على إنتاج الفيلم معبرا عن ندمه الشديد.