وصل ضباط مصريون إلى العاصمة دمشق لإدارة المفاوضات بين الروس والفصائل المسلحة في الغوطة، تزامنًا مع الهجوم البري والجوي الذي بدأه الجيش السوري على الغوطة الشرقية منذ خمسة أيام.