عندما كنت حاملة بندقيتي، دائماً ما كنت أفكر بيني وبين نفسي: هل سأنجو من هذه الحرب وأعود إلى الرقة وأرسم اللوحات في ساحتها التي طالما اشتهرت بجز الرؤوس؟!