دخلت دولة الاحتلال التركي لتفض نزاعاً بين الأطراف التي تدعمها في ريف حلب الشمالي، بشأن القانون الذي يجب اعتماده في المنطقة، وذلك قبل أن يفتك هؤلاء ببعضهم، كالعادة.