لم تهدر المصافي الآسيوية وقتا بعد تمديد تخفيضات الإنتاج حتى نهاية 2018 وطلبت مزيدا من النفط من الكاريبي وخليج المكسيك، في خطوة ستقود لأن تفقد "أوبك" وروسيا حصة في السوق.