أطلق سوريون داخل البلاد وخارجها حملة تحت عنوان «يوم الغضب السوري»، ضد كل من يدعم الإرهاب تحت مسميات «الاعتدال» حسبما ذكر نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي.