تركيا من داعمة للارهاب الى ضامنة… هل ستقضي حقاً على صناعتها في ادلب؟
الجمعة ١٣ أكتوبر ٢٠١٧ - ٠٨:١٥
الدور التركي الجديد في الأزمة السورية يطرح العديد من علامات الإستفهام لما كان له من باع طويل في خلق وتغذية الأزمة السورية وامدادها بالمسلحين والسلاح على مدى الأعوام الماضية. فهل تُشكّل إدلب الفرصة الأخيرة لتركيا لتحقيق بعضا من أطماعها في الشمال السوري بعد سقوط رهاناتها في حلب إثر الإنتصار الاستراتيجي للجيش السوري وحلفائه؟