كاللصوص كانوا يختبئون خلف مراصدهم العسكرية، وكالقتلة المأجورين كانوا يرصدون فريستهم بقناصتهم، وفي احدى ايام مسيرات العودة وكسر الحصار كان ضحيتهم علاء الدالي.