شهدت مواقع التواصل الاجتماعية، تفاعلاً کبيراً مع ما سميت بـ"حمی باربي" التي اجتاحت المنصات الرقمية وأثارت عاصفة من الانتقادات حول ما اذا کانت تجارة اللون الوردي تستحق هذه الضجة.