يؤكد باحثون سياسيون أن زيارة وزير الخارجية السعودية فيصل بن فرحان إلى دمشق إنما تعد تجسيداً للتوجه الجديد نحو سوريا، وأنها تأتي ضمن قطار التسوية الذي بدأ يسير بالمنطقة.