اعتبرت السلطات الأمريكية حالات إنفلونزا الطيور شديدة العدوى التي تم اكتشافها في ولايتي بنسلفانيا ويوتا، بأنها لا تمثل مصدر قلق فوري بالنسبة للصحة العامة.