تعاني آثار ليبيا التاريخية من وقوعها في نفق مظلم بين مطرقة التخريب وسندان الإهمال والتهريب بحسب باحثين مطلقين تحذيرات جديدة من ضياع الإرث الحضاري لهذا البلد.