اكتشف علماء الفلك فئة جديدة من "العوالم المائية" من الكواكب الخارجية، يقولون إنه رغم كونها ساخنة ومغطاة بالمحيط وغنية بالهيدروجين، إلا أنها يمكن أن تدعم الحياة.