العراق.. لا يُجبر العظم الكسير بالحرائق والاغتيالات و..
الخميس ٠٦ يونيو ٢٠١٩ - ٠٦:٤٦
ما ان يستتب الامن وتستقر الاوضاع في العراق حتى تبدأ الايادي الخفية والناقمة المتآمرة وربما بدعم اقليمي او دولي.. بمّد يدها المسلولة لتعبث بأمنه وبث الرعب في نفوس العراقيين الذين تنفسوا الصعداء بعد دحر وحوش "داعش" واخواتها وتخليص البلد من اجرامٍ قلما مرّ على التاريخ بمثله والتي لم تكن تقل عن جرائم نظام الديكتاتور صدام.