ذكرت صحيفة "ميامي هيرالد" أن المسلحين الذين هاجموا منزل الرئيس الهايتي جوفينيل مويس عرفوا عن أنفسهم بأنهم موظفون في إدارة مكافحة المخدرات الأمريكية.