أقدمت فتاة تبلغ من العمر ثلاثة عشرة عاماً على الانتحار شنقاً في حي الحمدانية بحلب في سوريا في ظروف غامضة.
نشرت صور لجثة حوت على شاطئ البحر بين مصر وليبيا وزعم عدد من نشطاء موقع فيسبوك انه يعود للحوت الأزرق الذي سمع صوته منذ عدة أيام وأرعب سكان البلدين.
اشتكى مواطنون ليبيون في المناطق الساحلية شرق البلاد وغربها، من أصوات مجهولة وصفت بالمرعبة تواصل بعضها لأكثر من نصف ساعة.
أعلنت وزارة البيئة المصرية أن المقاطع المصورة بمنطقة الساحل الشمالي والمصحوبة بمقاطع صوتية يزعم أنها صادرة عن الحوت الأزرق مفبركة تماما وهي لا تتطابق مع تلك التي تصدرها الحيتان.
حذرت دار الإفتاء المصرية من مخاطر المشاركة في اللعبة المسماة بـ"مومو MOMO"، مشددة على ضرورة الكف عنها لكل من استدرج للمشاركة فيها.
بعد الرعب الذي خلفته لعبة الحوت الأزرق بالعالم العربي خاصة بعد حالات الانتحار التي انتشرت بسببها في العديد ظهر في الأفق خطرا جديدا يتعدى الأطفال وسلامتهم ليسيئ للمقدسات الإسلامية.
أقدم طفل في الصف السادس الابتدائي، بمدينة أبها السعودية، على الانتحار شنقاً، وأكد عدد من الأطفال المقربين منه أن انتحاره جاء بسبب لعبة "الحوت الأزرق".
أقدم طفل سعودي في الصف السادس الابتدائي من مدينة أبها (جنوب غرب السعودية) مؤخرا على الانتحار شنقا، بحسب ما أفادت صحيفة "سبق" السعودية يوم الجمعة.
جريمة أخرى مترتبة عن ألعاب الفيديو بالكمبيوتر، ولكن هذه المرة بطريقة أخرى، فاللاعب لا ينتحر كما يحصل في " الحوت الأزرق"، بل يقوم بقتل شخص آخر، فقط ليرى كيف يكون الشعور بالقتل!
أحرقت فتاة مصرية أمها وشقيقها داخل دائرة مركز البلينا في محافظة سوهاج تنفيذا لأوامر هذه "اللعبة الفتاكة."