في وهج المعارك ضد الإرهاب التكفيري لم يهتم المواطن السوري باللغو، فكيف اذا نعته قليلي الأدب الذين كسروا في علاقتهم بعدوهم إرث المنظومة الأخلاقية بالألفاظ البذيئة.