أصبح أستاذ علم النفس من ولاية كاليفورنيا الأميركية (جيمس بيدفورد) أول إنسان في العالم وافق على حفظ جسمه بالتبريد، وذلك بعد أن كان يعاني طويلا من مرض سرطان الكلى والرئتين.