استأجرت السعودية، أكبر مصدر للنفط، أسطولا من السفن لغمر السوق بكميات إضافية من الخام، لكن شركات التكرير مترددة في قبول الشحنات لأن العملية رفعت تكاليف الشحن لمستويات فلكية.