يستمر نزوح الأقباط من شمال سيناء باتجاه مدينة الاسماعيلية خوفا على حياتهم، بينما قالت وزارة الداخلية المصرية إنها لم تطلب من أي من مسيحيي سيناء الرحيل.
يتحدث العراقيون الهاربون من مناطق في الموصل ما زالت تحت سيطرة داعش عن مدينة تعيش في الخوف ومكتظة بالمدنيين الذين يمكن أن يستخدمهم الارهابيون دروعا بشرية.