ثلاثة أيام فقط لهزيمة حزب الله وتدمير لبنان!
الخميس ١٠ أغسطس ٢٠١٧ - ٠٥:٣٩
قد لا يكون مقنعًا بالنسبة لأيّ إخواني أو وهابي -وكلاهما من ذات الفصيلة اللهم اختلاف القشريات-، أن يكون حزب الله أخطر على وجود "إسرائيل" من قناة الجزيرة، أو أن يكون بقاء الرئيس الأسد أخطر عليها من خطابٍ متخمٍ بالصراخ للرئيس التركي، وهنا لا نحاول إقناعهم بشيء خصوصًا في عصر سهولة الحصول على المعلومة، وسهولة الحصول على وجهة النظر ونقيضها بل وعشرات نقائضها.