ردا على سماح 'سلطات الاحتلال' لليهود بالصلاة في الأقصى.. 'سيف القدس' مازال مُشرعا
الإثنين ٢٣ مايو ٢٠٢٢ - ٠٦:١٣
تتسابق الحكومات الاسرائيلية فيما بينها أيهما اكثر صهيونية ودموية، واكثر ايغالا بالدم الفلسطيني، واكثر استقطابا لأكثر الصهاينة تطرفا واجراما، فحكومة نفتالي بينيت تحاول ان تثبت للصهاينة ان حكومة بنيامين نتنياهو لم تكن صهيونية كما يجب، وهذا ما يفسر اصرار حكومة بينيت على فرض واقع جديد في القدس وخاصة في المسجد الاقصى، من خلال الانتهاكات المتكررة للمستوطنين، والقرارات التي تصدرها المحاكم الاسرائيلية.