يطرح الاهتمامُ السعودي الحالي بمنطقة الساحل الأفريقية عدةَ تساؤلات عن دوافع هذا الاهتمام السعودي بمنطقة، التي لم تكن تقليديا تدخل في دائرة اهتمام الرياض.