هل تمكن أبو عزرائيل من إسقاط صورة توحش "داعش"؟
الأربعاء ٢٤ يونيو ٢٠١٥ - ٠٤:٣٦
يلقبونه أبو عزرائيل والبعض الآخر "إلا طحين" وآخرون "رامبو العراق". مرعب "داعش" وبطل معارك تكريت وصلاح الدين والأنبار بات رمزا يتطلع إليه كل عراقي حريص على استعادة وحدة بلده وتطهيرها من التكفيريين وظاهرة إعلامية مؤثرة في مواجهة إعلام التوحش والتخويف الذي يمارسه "داعش". أبو عزرائيل لم يعد محط اهتمام الإعلام العراقي والعربي بل تمكن من تجاوز الحدود وبات ظاهرة تتداولها الصحافة الأجنبية بإهتمام كثير.