بالصّور: بعد أن فقد أسرته وأطرافه... عراقي يحقق حلم الأبوة
الثلاثاء ٠٦ مارس ٢٠١٨ - ١٠:١٨
نال العراقي علي عباس شهرة سابقة في طفولته، ووصفه البعض بأيقونة الغزو الاميركي ضد العراق عام 2003، عقب نجاته من هجوم صاروخي أميركي، فقد خلاله جميع أفراد عائلته، وذراعيه كذلك. وذلك بعد أن انتشرت صورته في الصحف والإعلام آنذاك. ونقل عقبها الطفل إلى مستشفى الملكة «كوين» في جنوب شرقي لندن، وحصل على ذراعين صناعيين. والآن لدى عباس طرفان صناعيان، لكنه يستخدم قدميه في كثير من المهام.