الرئيس الأسد يرفض الرسائل التركية.. الجيش السوري إلى الغوطة الشرقية
الجمعة ٠٩ فبراير ٢٠١٨ - ٠٧:٣٨
تعمل دمشق وفق أجندتها الخاصة بالتنسيق والتشاور مع حلفائها، وبمرونة «تناور» بين الاتفاقات الخارجية الكبرى من دون الاستسلام لها. ورغم أنها تتفهّم وتستوعب مقدار تأثير كل طرف، لكنها في النهاية تضع خططها على الطاولة وتعمل على تنفيذها عندما تستطيع.