مع استمرار الأزمة السورية وتحولها إلى ساحة للصراعات الإقليمية والدولية، يتزايد التنافس بين أنقرة وتل ابيب اللتين تسعيان إلى تعزيز نفوذهما في سوريا وسط تغيرات جيوسياسية كبرى.