ادعت مصادر مطلعة على قضية المعلم الفرنسي الذي قتل بقطع رأسه بعدما عرض رسوما كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد (ص) بأن منفذ الاعتداء كان على اتصال بسوريا.