ضربت أنظمة التطبيع نداء الشعوب العربية والاسلامية الغاضبة، عرض الحائط، وواصلت سيناريو التطبيع بمراحل جديدة كتبادل التعاون التجاري والسياسي وغيرها من الخطوات الأخرى.